"السد الجمهوري" والمشاركة القياسية يعطلان قطار اليمين المتطرف نحو سدة الحكم في فرنسا

خالفت نتائج الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية في فرنسا كل التوقعات والاستطلاعات ودفعت باليسار إلى صدارة المشهد على حساب اليمين المتطرف الذي كان يطمح إلى أغلبية ساحقة للصعود إلى سلطة "تعايش" مع الرئيس إيمانويل ماكرون. ويعود تغير المعطيات الانتخابية في غير صالح حزب مارين لوبان إلى عاملين حاسمين: انسحابات مرشحي التحالف الرئاسي واليسار بالدورة الثانية وفق تحالفات حزبية، ونسبة مشاركة قياسية منذ انتخابات 1981.

"السد الجمهوري" والمشاركة القياسية يعطلان قطار اليمين المتطرف نحو سدة الحكم في فرنسا
خالفت نتائج الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية في فرنسا كل التوقعات والاستطلاعات ودفعت باليسار إلى صدارة المشهد على حساب اليمين المتطرف الذي كان يطمح إلى أغلبية ساحقة للصعود إلى سلطة "تعايش" مع الرئيس إيمانويل ماكرون. ويعود تغير المعطيات الانتخابية في غير صالح حزب مارين لوبان إلى عاملين حاسمين: انسحابات مرشحي التحالف الرئاسي واليسار بالدورة الثانية وفق تحالفات حزبية، ونسبة مشاركة قياسية منذ انتخابات 1981.

What's Your Reaction?

like
0
dislike
0
love
0
funny
0
angry
0
sad
0
wow
0