أعلنت قطر الثلاثاء أن المكتب السياسي لحركة حماس سيبقى قائما في الدوحة طالما أن وجوده "مفيد وإيجابي" لجهود الوساطة التي تبذلها الدولة الخليجية بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذلك تعليقا على تقارير عن احتمال نقله إلى دولة أخرى. ودخلت الحرب بين إسرائيل وحماس يومها الـ200 بلا أي بوادر تهدئة تلوح في الأفق، في وقت تشتد المخاوف من هجوم إسرائيلي على رفح وتتزايد النداءات للإفراج عن الرهائن. متابعة مباشرة لأخر التطورات على مدار الساعة.
أعلنت قطر الثلاثاء أن المكتب السياسي لحركة حماس سيبقى قائما في الدوحة طالما أن وجوده "مفيد وإيجابي" لجهود الوساطة التي تبذلها الدولة الخليجية بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذلك تعليقا على تقارير عن احتمال نقله إلى دولة أخرى. ودخلت الحرب بين إسرائيل وحماس يومها الـ200 بلا أي بوادر تهدئة تلوح في الأفق، في وقت تشتد المخاوف من هجوم إسرائيلي على رفح وتتزايد النداءات للإفراج عن الرهائن. متابعة مباشرة لأخر التطورات على مدار الساعة.
What's Your Reaction?
