من الأزمات السياسية إلى الحروب الكبرى... كيف أصبحت عُمان "مسقط رأس" الوساطات الإقليمية؟
منذ عقود، تستمر سلطنة عُمان في انتهاج سياسة الوساطة بين مختلف الأطراف المتحاربة في الشرق الأوسط، أو بين دول تباعد بينها أزماتٌ سياسية عميقة. تبدو مسقط علامةً فارقة في الوساطات على مستوى العالم والإقليم. فهل هو دورٌ تفرضه ظروف السلطنة أم هويّة سياسيّة تميّزها عن غيرها؟
منذ عقود، تستمر سلطنة عُمان في انتهاج سياسة الوساطة بين مختلف الأطراف المتحاربة في الشرق الأوسط، أو بين دول تباعد بينها أزماتٌ سياسية عميقة. تبدو مسقط علامةً فارقة في الوساطات على مستوى العالم والإقليم. فهل هو دورٌ تفرضه ظروف السلطنة أم هويّة سياسيّة تميّزها عن غيرها؟